توصلت الدراسة إلى أن تلك الساعة تهدد حياة الراكبين غير المدخنين، أو ما يعرفون بالمدخنين السلبيين، نظرا لتعرضهم لمستويات عالية من المواد الكيميائية السامة.
وكشف الباحثون فى اختبارات لأشخاص عينة الدراسة، عن تعرضهم لمستويات مرتفعة للغاية من المواد المسرطنة، وغيرها من المواد السامة، فى عينات البول، نتيجة تعرضهم للتدخين.
وأكد الباحثون أن المواد الكيميائية السامة، هى من بين أشد المواد فتكاً، فيما يتعلق بآلاف المواد الأخرى الموجودة فى التبغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق